بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ
أَلْهَاكُمُ التَّكَاثُرُ (1) حَتَّى زُرْتُمُ الْمَقَابِرَ (2) كَلَّا سَوْفَ تَعْلَمُونَ (3) ثُمَّ كَلَّا سَوْفَ تَعْلَمُونَ (4) كَلَّا لَوْ تَعْلَمُونَ عِلْمَ الْيَقِينِ (5) لَتَرَوُنَّ الْجَحِيمَ (6) ثُمَّ لَتَرَوُنَّهَا عَيْنَ الْيَقِينِ (7) ثُمَّ لَتُسْأَلُنَّ يَوْمَئِذٍ عَنِ النَّعِيمِ (8)
صدق الله العظيم
أتعلمون ماهو اجر قارء هذه السورة بعد الصلاة ؟؟
اجره مثل من قرأ الف اية في اليوم
ما اعظم الله وما اكرمه


رد مع اقتباس
تفسير أبي السعود ، تفسير النسفي، تفسير الزمخشري، تفسير الفخر الرازي ، تفسير الثعلبي ، تفسير الخازن) وإن كان الخازن أمثلهم طريقة ولكن يوجد قدر لا بأس به من الأحاديث الساقطة ، أما الكتب التي كانت تعتني بالأحاديث ، فطبعاً على رأسها تفسير ابن كثير لأنه يعتني بنقد الروايات وطبعاً أستاذ الكل في هذا الباب هو( أبو جعفر ابن جرير الطبري رحمة الله عليه) صاحب التفسير الكبير الذي يغترف منه كل مفسر جاء بعده ، وكذلك تفسير( عبد بن حميد وتفسير ابن المنذر ، تفسير ابن أبي حاتم تفسير ابن مردرويه ،) كل هذه التفاسير المسندة التي يروى أصحابها الأحاديث التي يستخدمونها في تفسير الآيات بالأسانيد ، وطبعا( تفسير البغوي ,) معالم التنزيل يوجد فيه قدر لا بأس به من الأسانيد .لكن من أنظفها وأفضلها( تفسير الحافظ ابن كثير رحمه الله )، ولذلك انتشر هذا الكتاب انتشارا واسعاً كبيراً، وهذا لا يعني أن كل الأحاديث التي وردت في تفسير ابن كثير صحيحة ، لا، ابن كثير أيضاً يشتمل على أحاديث ضعيفة ، لكن الكتب التي سميتها في الأول أصحابها لا يعرفون شيئاً عن الصحيح ولا عن الضعيف

المفضلات