[YOUTUBE]http://www.youtube.com/watch?v=pcD-6lJ5spY&feature=share[/YOUTUBE]
[YOUTUBE]http://www.youtube.com/watch?v=pcD-6lJ5spY&feature=share[/YOUTUBE]
البَسآطه تَضيفُ عَلـى شَخصكْ رَونقـاً مُميزاً يَجعلكَ مُختَلفا. .
... كُنْ بَسيطـاً . . تُكن أجمَلْ . . !
ــ قال احد الحكماء: الدنيا دار خراب،
وأخرب منها قلب من يعمرها،
والآخرة دار عمران، واعمرُ منها قلب
من يطلبها.
ليس الشجاع من يعترف بالخطأ ولكن من لا يكرره
قال ابن تيميه رحمه الله
الرضا باب الله الأعظم
وجنة الدنيـــا..
وبستان العارفين..
يحكى أن ...
أحد الحكام فى الصين وضع صخرة كبيرة على طريق رئيسي فأغلقه تماماً .
ووضع حارساً ليراقبها من خلف شجرة ويخبره بردة فعل الناس !!
مر أول رجل وكان تاجر كبير في البلدة فنظر إلى الصخرة باشمئزاز منتقداً من وضعها دون أن يعرف أنه الحاكم ، فدار هذا التاجر من حول الصخرة رافعاً صوته قائلاً : " سوف أذهب لأشكو هذا الأمر ، سوف نعاقب من وضعها".
ثم مر شخص أخر وكان يعمل في البناء ، فقام بما فعله التاجر لكن صوته كان أقل علواً لأنه أقل شأناً في البلاد.
ثم مر 3 أصدقاء معاً من الشباب الذين ما زالوا يبحثون عن هويتهم في الحياة ، وقفوا إلى جانب الصخرة وسخروا من وضع بلادهم ووصفوا من وضعها بالجاهل والأحمق والفوضوي .. .ثم انصرفوا إلى بيوتهم.
مر يومان حتى جاء فلاح عادي من الطبقة الفقيرة ورآها فلم يتكلم وبادر إليها مشمراً عن ساعديه محاولاً دفعها طالباً المساعدة ممن يمر فتشجع أخرون وساعدوه فدفعوا الصخرة حتى أبعدوها عن الطريق
وبعد أن أزاح الصخرة وجد صندوقاً حفر له مساحة تحت الأرض ، في هذا الصندوق كانت هناك ورقة فيها قطع من ذهب ورسالة مكتوب فيها : " من الحاكم إلى من يزيل هذه الصخرة ، هذه مكافأة للإنسان الإيجابي المبادر لحل المشكلة بدلاً من الشكوى منها"
لماذا نُغمر بالحنان في سن لا تسمح بفهمه ونُحرم منه ونحن في أشد الحاجة له ؟
لـ أحمد خالد توفيق
أنا عنك ما أخبرتهم .. لكنهم
لمحوك تغتسلين في أحداقي
أنا عنك ما كلمتهم .. لكنهم
قرأوك في حبري وفي أوراقي
للحب رائحة .. وليس بوسعها
أن لا تفوح
ليس " آلمصلح " من آستطاع أن يفسد عمل آلتاريخ..!
فهذآ سهل ميسور حتى للحمقى..!
ولكن " آلمصلح " من لم يستطع آلتاريخ أن يفسد عمله ( من بعده )..}
لـ مصطفى آلرافعي
( الزهرة ) التي هي أجمل ما في الطبيعة
جذورها في الطين والسماد .,
المفضلات