قبل أكثر من ثمان سنوات اجتمع اعداء العراق وتراهنوا على تحطيم صخرة الاسلام وتهشيم جمجمة العرب وكسر رمح الله في ارضه المتمثل بالعراق العظيم وتعاهدوا على ان يقيموا في كل حي حانة خمور ونشر الرذيلة وتغير اخلاق المسلمين وتراهنوا على ان يسلخوا الناس من دينهم والعشائر العراقية من عاداتها الاصيلة وينشروا الامراض والامية ويفككوا هذا البلد ويبعدوه عن قيادته الشرعية ويزرعوا الطائفية والفتن بينهم وراهنوا العالم كله على ان العراقيين سيستقبلون جنودهم بالزهور والافراح والاحتفالات وأنهم سيبقون في العراق الى قيام الساعة يسرحون ويمرحون ويجعلون العراق ولاية من ولاياتهم ومرتعاً لقاصيهم ودانيهم ولكن بفضل الله وقوته خسروا الرهان وخابت احلامهم وتحطمت كل امالهم وبقيت جمجمة العرب عالية بجهود المجاهدين الابطال وتفانيهم في الذود عن حمى الإسلام والعراق والتف الناس حول قيادتهم الشرعية المجاهدة المتمثلة بالقيادة العليا للجهاد والتحرير وتماسك الشعب العراقي بكل اطيافه رافضين كل ألوان التقسيم والتجزئة واستقبل العراقيون بكافة فصائلهم المجاهدة وفي مقدمتهم جيش رجال الطريقة النقشبندية احد فصائل القيادة العليا للجهاد والتحرير.
اشكرك على كل جهودك
احترامي
ن متطلبات هذه المرحلة تستدعي الاسراع في العمل المقاوم
وزيادة تعبئة المقاومين للحيلولة دون حرب باردة وما ذلك
الا لان سخونة الموقف تقتضي هذا ؛ لأستدعاء مقتربات النصر
المؤزر الذي كاد ان يكون شمسا تشرق لمرتقب فجر الحرية
وما على المقاومين الا زيادة الهمة ، لعل في هذه الاخبار العاجلة
تسريعاً لذلك فانها كالقدر الذي بيده زمام الأمور
ساعين خلفكم يا جيش رجال الطريقة النقشبندية سعي زوال الظلام
لشروق شمس النصر القريب
(( نصر من الله وفتح قريب ))
واليكم المشاهده على اليوتيوب
http://www.youtube.com/watch?v=9YhLyfGxUOE
الف شكر على الجهود المتواصله
تحيتي واحترامي
ليس من الصعب ان تصنع الف صديق فى سنة
لكن من الصعب ان تصنع صديقا لألف سنة
يكفيني فخرا انني ابن الرايه الهاشميه
المفضلات